How تأثير التغذية على المزاج can Save You Time, Stress, and Money.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن تعزيز التركيز من خلال تناول البروتين الصحي مثل السمك والدجاج والحمضيات. يساهم البروتين في بناء وتقوية العقل وتعزيز القدرة على التركيز.
تتميّز البندورة باحتوائها على مركب اللايكوبين، وهو العنصر الذي يمنحها اللون الأحمر الجميل، وهذا العنصر هو الذي يُحارب كل عوامل الإكتئاب وتقلب المزاج العام للإنسان، ويمنع تشكّل المركبات التي تسبب إلتهاب الدماغ، كما وتحتوي البندورة على العديد من المركبات التي تحسّن المزاج، كحمض الفوليك، المغنيسيوم، عنصر الحديد.
تناول الفواكه والخضروات الملونة التي تحتوي على مضادات الأكسدة.
ولأن الصحة النفسية هي جزء لا يتجزأ وأساسي من صحة الإنسان، ويمكن أن يرتبط نمط الحياة غير الصحي بسوء الصحة النفسية، تشجع الدراسات العلمية على دمج العناصر الغذائية الكبرى (الدهون، البروتينات، والكربوهيدرات) والعناصر الغذائية الدقيقة (الفيتامينات والمعادن) في نظام غذائي متوازن ومتنوع، مصحوباً بنمط حياة صحي، للحفاظ على وظائف الدماغ الطبيعية والصحة النفسية.
وقد تمت الاشارة إلى أن الشعور بالجوع يزيد من مشاعر الغضب والتهيج ويقلل من مستويات المتعة المبلغ عنها.
ينصح بشرب الماء بكميات كافية يوميا للحفاظ على صحة الجسم والمخ، فمن لا يشرب الماء بشكل كاف يجد صعوبة في التركيز والتفكير بوضوح.
فالخضراوات تحتوي على الكثير من مضادات الأكسدة التي تخفف من أعراض القلق والخوف والاكتئاب.
النظام الغذائي المتوازن ضروري لصحة الجسم والعقل. يوفر العناصر الغذائية التي يحتاجها جسمك ليعمل بشكل صحيح، بما في ذلك الفيتامينات والمعادن والعناصر الغذائية الأساسية. للتغذية المتوازنة العديد من الفوائد، بما في ذلك بناء عظام قوية، وحماية القلب، والوقاية من الأمراض، وتعزيز المزاج.
أغذية للتقليل من مستويات العصبية والتوتر الفواكه والخضراوات
الحفاظ على رطوبة الجسم: تأكد من شرب كمية كافية من الماء، لأن هذا يؤثر على الجوع والهضم.
". تعلم دشا أن السكر المكرر قد يكون أكثر الأغذية ضررا، ولكن برأيها "القليل منه لن يحمل أثرا كبيرا" ولكن سونال لا تتفق مع هذا الرأي، فهي ترى أن استبدال السكر بالعسل قد يعطي المشروبات نفس الطعم اللذيذ بلا التسبب بضرر صحي.
ولكن بالنسبة إلى "دشا"، فإن الاستمتاع بمذاق الطعام يمثل الأولوية لها ولعائلتها وإن كان يأتي أحيانا على حساب الصحة نور الامارات الجسدية أو النفسية.
وتكمن خطورة التقليل من الكربوهيدرات المعقدة المفيدة في التسبب باضطرابات نفسية وقلة التركيز وسوء المزاج والشعور بالتعب والإرهاق كما تنخفض نسبة السيروتونين لديهم فيتعرضون للاكتئاب أكثر.
تحتوي الفاكهة الطبيعية على كميات وفيرة من الفيتامينات الصحيّة التي تعمل على تنشيط العقل والجسم، والقضاء على كل العوامل التي تسبب القلق والإكتئاب، لهذا من الضروري أن يُواظب الإنسان يوميًا على شرب كوب من عصير الفاكهة الطبيعيّة كعصير البرتقال، التفاح، العنب، الفراولة، والأناناس.